كثير وأبو جعفر بصلة ميم الجمع من كلمة أيديهم حالة الوصل قولا واحدا هكذا يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه وقرأ قاجون حالة الوصل بإسكان الميم وصلتها وأسكنها الثلاثة حالة الوقف عليها وكذا الباقون في الحالين قوله تعالى فمن نكث فإنما ينكث على نفسه موضع اتثاق بين القراء العشرة غير أن حمزة يقف على كلمة
فإنما بوجهين هما تحقيق الهمز وتسهيله هكذا فإنما فإنما قولو تعالى ومن أوفى بما عاهد عليه الله قرأ ورش بنقل حركة الهمز إلى الساكن قبله في الحالين مع فتح الألف وتقليله من كلمة أوفى هكذا وما نوفى وما نوفى وقرأ خلف عن حمزة بالتحقيق من غيد سكت والتحقيق مع السكت في الحالين مع امالة الألف هكذا ومن أو في ومن أو في ويضاف له
النقل حالة الوقف هكذا ومن أو في وقرأ الباقون بالتحقيق من غيد سكت في الحالين غير أن خلادا عن حمزة يضاف له النقل حالة الوقف وأمل الألف من كلمة أوفى مع حمزة كل من الكسائي وخلف العاشر وقرأ الباقون بالفتح في الحالين هكذا أوفى قوله تعالى بما عاهد عليه الله قرأ حفص عن عاصم بضم الهاء من كلمة عليه حالة الوصل ويلدم منه تفخي
ملام الجلالة هكذا بما عاهد عليه الله وقرأ الباقون بكسرها ويلزم منه ترقيق اللامها كذا بما عاهد عليه الله قوله تعالى فسيؤتيه أجرا عظيما قرأ المدنيان وابن كثير وابن عامل وروح بن نون وقرأ الباقون بلياء وأبدل ورش والسوسي وأبو جعفر الهمزة واوا في الحالين وكذا حمزة عند الوقف وقرأ ابن كثير بصلتها الضميد حالة الوص وقرأ
الباقون بتركي الصلة وبناء على ما سبق فإن ورشا وأبا جعفل يقرأانها كذا فسنؤتيه أدرًا عظيمًا وقرأ قالون وبن عامل وروح هكذا فسنؤتيه أدرًا عظيمًا وقرأ ابن كثير هكذا فسنؤتيه أدرًا عظيمًا وقرأ السوسي هكذا فسيؤتيه أدرًا عظيمًا وقرأ الباقون هكذا فسيؤتي اجرًا عظيمًا مع مرعات وقف حمزة بابدال الهمزة واوًا خالصةً فسيوتيه